٢ الباء ساقط من أ.٣ في أ: بعد أحد.٤ في أ: تشتغل، وهو تصحيف.٥ في ب: التّفريع.٦ يسمّى استثناء مفرّغًا؛ لأنّ ما قبل (إلاّ) تفرّغ لطلب ما بعدها، ولم يشتغل عنه بالعمل في غيره، وشرطُه كونُ الكلام غير إيجاب؛ وهو النّفي، نحو: {وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ} [آل عمران: ١٤٤] ؛ والنّهي، نحو: {وَلاَ تَقُولُوا عَلَى اللهِ إِلاَّ الْحَقَّ} [النّساء: ١٧١] ؛ والاستفهام الإنكاريّ، نحو: {فَهَلْ يُهْلَكُ إِلاَّ الْقَوْمُ الفَاسِقُونَ} [الأحقاف: ٣٥] . يُنظر: أوضح المسالك ٢/٦٠، والتّصريح ١/٣٤٨، والهمع ٣/٢٥٠، ٢٥١، والأشمونيّ ٢/١٤٩.٧ في ب: ويرفع.(يُطلب) ساقطةٌ من أ.٩ نحو: (ما قام إلاّ زيدٌ) .١٠ في أ: يتعد به، وفي ب: يتقد به؛ وكلتاهما محرّفة، والتصويب من شرح عمدة الحافظ ١/٣٨٢.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute