٢ أخرجه البخاري، الهبة، باب ٢٨،ح ٢٤٧٧، ط. البُغا ٢/٩٢٤. ٣ الحديث في البخاري، في مواضع منها حديث رقم٨٤٦، ط. البُغا،١/٣٠٢. ٤ البخاري المختصر برقم٢٥٥،ح ١١٦٨. وقد عقد له ترجمةً بعنوان: "باب قبول الهدية من المشركين". ٥ قال الإمام ابن حجر: "وكساه بُرْداً"، كذا فيه بالواو، ولأبي ذرٍّ بالفاء، وهو أَولى؛ لأن فاعل "كسا" هو النبي صلى الله عليه وسلم، وقوله: "ببحرهم" أي بقريتهم. الفتح: ٦/٢٦٦-٢٦٧. ٦ البخاريّ المختَصَر برقم ١٣٤٠، ص٣٠٢، والفتح: ٦/٢٦٦. ٧ والمسألة خلافيةٌ بين العلماء لهذه الأحاديث وأمثالها، وللحديث عَنْ عِيَاضِ بْنِ حِمَارٍ أَنَّهُ أَهْدَى لِلنَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم هَدِيَّةً لَهُ، أَوْ نَاقَةً؛ فَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: "أَسْلَمْتَ؟ " قَالَ: لا.==