للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

فهذا عند النفخة الثانية، إذا قاموا من القبور، لا يتساءلون ولا ينطقون في ذلك الموطن، فإذا حوسبوا، ودخلوا الجنة والنار، أقبل بعضهم على بعض يتساءلون، فهذا تفسير ما شكت فيه الزنادقة١.


١ انظر: تفسير الطبري "٥٤/١٨"، "٨٥/٢٣" وتفسير الشوكاني "٤٩٩/٣".

<<  <   >  >>