للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

المسألة الحادية عشرة: وهي المقصودة بالذات من عقد هذا الباب، وهي: الردّ على المشركين الذين يتعلّقون بالأولياء والصالحين، ويدعونهم من دون الله، لأنه إذا كان الرسول صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لم يملك لعمه أبي طالب الهداية فغيره من باب أولى، وهذه هي المناسبة للتّرجمة.

والله تعالى أعلم.

<<  <  ج: ص:  >  >>