(٢) أي: على ربا النسيئة. انظر "المحلى" للإمام ابن حزم رحمه اللَّه تعالى (٨/ ٤٨٣ - ٤٨٤)، و"المغني" للإمام ابن قدامة المقدسي رحمه اللَّه تعالى (٦/ ٥٢)، و"موسوعة فقه ابن عباس" رضي اللَّه عنهما للدكتور محمد رواس قلعه جي (ص ٣٣٨) وما بعدها. (٣) جوابٌ عما يقال: لو كانت (إنما) لإفادة الحصر. . لما حسُن: (هل قام عمرو) بعد (إنما قام زيد) مثلًا؛ لأنه يكون من طلب تحصيل الحاصل، وتحصيل الحاصل محالٌ، فكذا طلبه، فأجاب بقوله: (لأنها قد يتجوز بها) يعني: إنما (لغير الحصر) أي: والسؤال بـ (هل قام عمرو) مبنى على هذا. اهـ هامش (غ) (٤) أخرجه البخاري (٤٩٨١)، ومسلم (١٥٢) عن سيدنا أبي هريرة رضي اللَّه عنه. (٥) قوله: (ليس في محله) خبرٌ لقوله: (وقول شارح).