(٢) أخرجه الإمام أحمد (٣/ ١٩٧)، وعبد الرزاق في "المصنف" (١٧٩٤٦). (٣) أخرج ابن حبان (٧١٧٩)، والضياء في "المختارة" (١٨٣٤) نحوه. (٤) أي: كون التوحيد الحقيقي أقوى أسباب دفع الغضب أو رفعه. (٥) قوله: (ثوبي حجر ثوبي حجر): (ثوبي) منصوب بفعل مضمر، التقدير: أعطني ثوبي أو اترك ثوبي، فحذف الفعل لدلالة الحال عليه، و (حجر) منادى مفرد محذوف منه حرف النداء؛ أي: يا حجر، فإن قيل: كيف نادى موسى عليه السلام الحجر نداء مَن يعقل؟ قلت: لأنه صدر منه فعل مَن يعقل. اهـ "الفتوحات الوهبية" (ص ١٦٥) (٦) أخرجه البخاري (٣٤٠٤)، ومسلم (٣٣٩) عن سيدنا أبي هريرة رضي اللَّه عنه. والأُدْرة: انتفاخ في الخصية.