(٢) انظر "شرح النووي على مسلم" (١٣/ ١٠٧). (٣) قال المناوي: (وما ذكره من عدِّ نيةِ التقرب بها، وشكر اللَّه تعالى إذا اضطر على ذلك من أفراد إحسان الذبحة: هو ما وقع للشارح الهيتمي وليس بقويم؛ لأن الكلام في إحسان هيئة الذبح كما تقرر، فلا دخل للنية وشكر اللَّه تعالى في هيئته وإن كان شكر المنعم بذلك واجبًا كما هو جليٌّ) انتهى، وأيضًا نية التقريب بالذبح خاصة بنحو الهدي والأضحية. اهـ هامش (غ) (٤) أخرجه البخاري (٥٥١٣)، ومسلم (١٩٥٦) عن سيدنا أنس رضي اللَّه عنه. (٥) أخرجه مسلم (١٩٥٧)، والترمذي (١٤٧٥)، والنسائي (٧/ ٢٣٨) عن سيدنا ابن عباس رضي اللَّه عنهما. (٦) أخرجه البخاري (٥٥١٥)، ومسلم (١٩٥٨) عن سيدنا ابن عمر رضي اللَّه عنهما.