(٢) في النسخ جميعها إلا (د): (الرأس وما حوى، والبطن وما وعى)، والمثبت من (د) ومن "سنن الترمذي". (٣) سنن الترمذي (٢٤٥٨) عن سيدنا عبد اللَّه بن مسعود رضي اللَّه عنه، وانظر ما تقدم (ص ٣٠٠). (٤) قوله: (رواه البخاري) في (بني إسرائيل)، وقضية صنيع المؤلف: أنه رواه هكذا من غير زيادة ولا نقص، وأقره عليه جميع الشراح، وانه لشيء عجاب! فإن رواية البخاري ليس فيها ذكر لفظ (الأولى)، لكنها ثابتةٌ في رواية أحمد وأبي داوود وابن ماجه عن الصحابي المذكور، ورواه الإمام أحمد أيضًا من حديث حذيفة، والعجب من المؤلف مع جلالته وتبحره في علم السنة كيف وقع في ذلك؟! "مناوي على المتن" اهـ "مدابغي"