فأتتْ عليه، وما له من ماله ... مما أفاد ولا أفادَ عتاقُ
وأبو دؤاد الإيادي قبل امرئ القيس بزمان وهو راويته، وقد جاء في شعره تجنيس التركيب والترجيع والتصحيف والتحريف، والله العالم هل قصد هذا قصدإن أم أتى طبعاً.
وقال آخر:
عذيريَ من دهرٍ موارٍ مواربٍ ... له حسناتٌ كلهنَّ ذنوبُ