(٢) أي الذين يقومون بالعمل تَصنعًا ورياءً وبغير رغبة. (٣) المُراد بسني يوسف ما وقع في زمانه صَلى الله عَليه وسَلم من القحط في السِّنين السبع كما ورد في القرآن الكريم. (٤) أي أذهَبَتْه، وأصل الحَصِّ: إذهاب الشعر عن الرأس بحلق أو مرض. (٥) اللِّزام؛ المراد به قوله سبحانه وتعالى: {قُلْ مَا يَعْبَأُ بِكُمْ رَبِّي لَوْلَا دُعَاؤُكُمْ فَقَدْ كَذَّبْتُمْ فَسَوْفَ يَكُونُ لِزَامًا} الفرقان: (٧٧)، أي يكون عذابُهم لازمًا. (٦) آية الروم؛ المراد قوله تعالى {غُلِبَتِ الرُّومُ * فِي أَدْنَى الْأَرْضِ وَهُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ} الروم: (٢ و ٣). (٧) أخرجه الحُميدي، وابن أبي شيبة، وأحمد، والبخاري، ومسلم، والتِّرمِذي، والنَّسَائي، وأبو يَعلَى. واللفظ لمسلم ٨/ ١٣٠ (٧١٦٨) قال: حدثنا إسحاق بن إبراهيم، أخبرنا جَرير، عن منصور، عن أبي الضحى، عن مسروق، به.