للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

أقرّ قَالَ لَا أَرض لَك إِنَّك كَائِن هَهُنَا قَالَ إِن الأَرْض لله يُورثهَا من يَشَاء من عباده فَقَالَ مُعَاوِيَة لأسيرنك فِي الْبِلَاد ولأحمينك عَن الرشاد قَالَ إِذا أجد فِي الأَرْض سَعَة وَفِي مفارقتك درعة

وَذكر فِي الْفَتَاوَى الظَّهِيرِيَّة رجل سمى الْأَمر بِالْمَعْرُوفِ الغوغاء إِن قَالَ ذَلِك على وَجه الرَّد والانكار يخَاف عَلَيْهِ الْكفْر وَكَذَا لَو قيل لرجل لَا تَأمر بِالْمَعْرُوفِ قَالَ مراجة كارست وَقيل لرجل فلانرا أَمر مَعْرُوف كن فَقَالَ مرا أوجه كروه است فَقَالَ مرا أزَوجهُ آزاراست أَو قَالَ مرا أورارواست أَو قَالَ من عافيت كزيده أم أَو قَالَ مراباني فُضُولِيّ جه كار وَالله تَعَالَى أعلم

<<  <   >  >>