وغير ذلك، هذا البيت قد جاء في نوادر الهجري ((تهاويل غير طامسات قلالها)) .
٢ - ص ١٠٦ ابن عنقاء الفزاري: اسمه عبد قيس بن بجرة أو قيس بن بجرة وهو شاعر فحل من شعراء غطفان وله شعر كثير، انظر ترجمته في المؤتلف والمختلف: ٢٣٧ ومعجم المرزباني: ١٩٩.
- ٢٨ -
١ - راجع: أمثال بيهس وقصته في الخزنة ٣: ٢٧٢ - ٢٧٣؛ وفي جمهرة العسكري (٢: ١٢) أن أخوة بيهس كانوا تسعة هو عاشرهم وأن الذين قتلوهم بنو مازن. ويقال تلقيبه بنعامة أن ذلك كان لطول رجليه (جمهرة العسكري ٢: ٣٧) وقيل لشدة صممه (الميداني ١: ٣٠٧) .
٢ - ص ١١١ ذكر أبو اللحام التغلبي، وقد ورد ذكره مرة في اللسان (قصد) . وفي الثاني من بيتيه جاء ((ضخم مذمره شديد الأفحس)) ، يصف الأسد ويقول أنه ضخم العجز؛ أما قوله ((شديد الأفحس)) فلعله أن يكون بالحاء المهملة أو بالجيم، أي أنه إما شديد التبختر والخيلاء (في المطبوعة: الأفخس، بالخاء) .
- ٣١ -
جاء في نهاية هذه الفقرة: فذهب قوله مثلاً وخلى عنها وقد حذفت ((وخلى عنها)) لأني أعده سهواً طباعياً سببه الفقرة التالية، إذ جاء فيها: فنزل فخلع لجام فرسه وخلى عنها)) .
- ٣٦ -
زعموا أن قوماً شردت إبل بني صحار بن وهب بن قيس بن طريف وهو أبو