للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

واحد وستون رجلاً (١) . وكان الأوس أقل عدداً من الخزرج، وتأخرت منهم مع ذلك قبائل عن الإسلام، ولكنهم كانوا أقوى وأنجد، وكانوا يسنكون العوالي على بعدٍ من المدينة، فلذلك قلّ عدد من حضر منهم المشاهد.

والبديون من الخزرج بن حارثة من الأنصار، ثم من بني الحارث (٢) ، ثم من بني امرئ القيس بن مالك بن ثعلبة بن كعب بن الخزرج بن الحارث ابن الخزرج بن حارثة.

خارجة بن زيد بن أبي زهير، وكانت ابنته تحت أبي بكر الصديق، فولدت له أم كلثوم.

وسعد بن الربيع بن عمرو بن أبي زهير بن مالك بن امرئ القيس.

وعبد الله بن رواحة [بن ثعلبة] (٣) بن امرئ القيس بن عمرو بن امرئ القيس بن مالك.

وخلاد بن سويد بن ثعلبة بن عمرو بن حارثة بن امرئ القيس. أربعة رجال.

ومن بني زيد بن مالك أخي امرئ القيس بن مالك بن ثعلبة المذكور:

بشير بن سعد بن ثعلبة بن خلاس بن زيد بن مالك.

وأخوه: سماك بن سعد. رجلان.

ومن بني عديّ بن كعب بن الخزرج بن الحارث بن الخزرج:


(١) عددهم في رواية موسى بن عقبة ثلاثة وستون رجلاً، لأنه عد فيهم الحارث بن قيس بن هيشة والحارث بن عرفجة، وقد أغفلها ابن إسحاق.
(٢) في الأصل: ثم ابن الحارث.
(٣) زيادة من ابن هشام ٢: ٣٤٨ / وابن سعد ٣ / ٢: ٧٩.

<<  <   >  >>