(٢) كذا! وفي صحيح البخار (٢٦٧٩) ومسلم (١٦٤٦) عن عبد الله بن عمر عن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنه قال: «مَنْ كان حالفاً فليحلفْ بالله أو ليصمت». (٣) «الهوى» كذا في الأصل و (س ٢) و (س ٤) و (ص) و (س ١). وفي (س ٣) و (م ١) و (م ٢) و (ط) و (ز): «القِلى». في حين جاء عجز البيت في (ع) و (ن): وحق الهوى عن داره متحول. (٤) زاد في (ص) و (س ٥) بعد هذا الموضع: «هو ما وقع في متن الحديث من لفظة غامضة بعيدة من الفهم لقلة استعمالها. وقيل: هو ما انفرد عن الزهري وقتادة.». (٥) زاد في (ص) و (س ٥) بعد هذا الموضع: «وينقسم إِلى صحيح وغيره، ومنه المتواتر المعروف في الفقه وأصوله».