الشهاب أبي الحسن] وصوابه [أبي الحسين] كما في الدرر الكامنه في ترجمته وترجمة أبيه.
[الصفحة (٣٥٨)]
(جاء) في السطر السادس منها في ترجمة السراج القزويني (ومات سنة خمس وسبعين وسبعمائة) ويظهران هذه العبارة فيها تحريف وزيادة من قلم ناسخ أو غيره والاصل (سنة خمسين وسبعمائة) وهذا هو الموجود في عبارة الدرر الكامنة التي هي مأخذ عبارة المؤلف فيما يظهر والله اعلم.
(وجاء) في السطر الثالث عشر منها في ترجمه امين الدين الواني (ويفيدها الرجال) وصوابه (للرحال) بالحاء المهملة جمع راحل أي للذين يرحلون إليه للاخذ عنه وعبارة العلم البرزالي الذي نقل المؤلف عنه هذه الجملة (ويفيدها للرحالة) ولعل المراد مطلق من يذهبون إليه للسماع منه.
[الصفحة (٣٦١)]
(جاء) في السطر السابع منها في ترجمه العماد بن كثير (ولد سنة سبعمائة) وفي التعليقات (أو بعدها بيسير كما ذكره ابن حجر) وهذا يوافقه قول الحافظ الذهبي في اواخر طبقات الحفاظ ولد بعد السبعمائة أو فيها اه وجزم التقي أبو بكر ابن قاضي شهبة في طبقاته بأنه ولد سنة
احدى وسبعمائة وكذا الحافظ الحسيني في ذيله المتقدم في الصفحة [٥٧] والشمس بن ناصر الدين في الراد الوافر ومحيي الدين عبد القادر النعيمي