للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ذكر كرامات لصالحي الأمة وصحابتها وإظهار أنها من

مشكاة النبي صلى الله عليه وسلم ٤٣٨

فصل: تبيان أن كل كرامة أو خارقة ليس لها أصل في

كرامات الرسول صلى الله عليه وسلم فهي غير صحيحة ٤٤٤

تبيان ذلك بالأدلة والتمثيل من خوارق أهل الفلك

والأحكام النجومية ٤٤٤-٤٤٥

الدعاء عبادة ٤٤٦

طبائع الأحرف ٤٤٦

فصل: تصرف النبي صلى الله عليه وسلم بِمُقْتَضَى

الْخَوَارِقِ مِنَ الْفِرَاسَةِ الصَّادِقَةِ وَالْإِلْهَامِ الصَّحِيحِ

والكشف الواضح والرؤيا الصالحة ٤٤٦

إثبات ذلك بالأحاديث ٤٤٧

ومن عمل الصحابة ٤٥٤

نسبة كتاب تفسير الأحلام المشهور ٤٥٦

المسألة الحادية عشرة ٤٥٧

مراعاة ما سبق تكون إلا أن تخرم حكما شرعيا

أو قاعدة دينية ٤٥٧

الحكم بالشهادة والعلم أو الرؤيا ٤٥٧

أمثلة من السلف إثباتا ونفيا ٤٥٨

الخوارق والمكاشفات عند الأولياء ٤٦٢

قياس الخوارق بِمَا كَانَ مِنَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم ٤٦٣

الخضر وموسى ٤٦٣-٤٦٦

استناد الحكايات عن الأولياء نص شرعي وهو طلب

اجتناب حزاز القلب ٤٦٦

أين يجوز العمل بالمكاشفات على الشرط السابق؟ ٤٧١

أحدها: العمل في أمر مباح ٤٧١

الثاني: أَنْ يَكُونَ الْعَمَلُ عَلَيْهَا لِفَائِدَةٍ يَرْجُو نَجَاحَهَا ٤٧١

رؤية النبي صلى الله عليه وسلم الصحابة في

الصلاة من وراء ظهره ٤٧٢-٤٧٣

الثالث: أَنْ يَكُونَ فِيهِ تَحْذِيرٌ أَوْ تَبْشِيرٌ لِيَسْتَعِدَّ بكل عدته ٤٧٣

المسألة الثانية عشرة: ٤٧٥

عموم الشريعة إلى المكلفين جميعا، في كل

أحوالهم، وفي عالم الغيب والشهادة

<<  <  ج: ص:  >  >>