وقال الذهبي في «تذكرة الحفاظ» (١/ ٣٨٩): «هذا حديث حسن الإسناد». وراجع: «علل ابن أبي حاتم» (٣٤٦). (٢) رواه الطبراني في «الأوسط» (٨٣١٢). قال الهيثمي (٣/ ١٧٩): «رجاله ثقات» وكذا قال المنذري (٢/ ٥٠)، وقال العراقي في «تخريج الإحياء» (٣/ ٧٥): «بسند ضعيف». وانظر الضعيفة (٢٥٣). (٣) أخرجه: أحمد (١/ ٣٦٨)، والترمذي (٣٢٣٣). ولهذا الحديث طرق كثيرة، ولكن قال الدارقطني: «كل أسانيده مضطربة، ليس فيها صحيح»، وقال البيهقي: «قد روي من أوجه كلها ضعيف». وراجع: «العلل المتناهية» (١/ ٣١ - ٣٥)، و «علل ابن أبي حاتم» (٢٦)، و «علل الدارقطني» (٦/ ٥٤ - ٥٧)، و «تحفة الأشراف» (٤/ ٣٨٣)، و «النكت الظراف» (٤/ ٣٨٢). (٤) أخرجه: أحمد (١/ ١٥٦)، (٢/ ١٧٣)، والترمذي (١٩٨٤)، (٢٥٢٧) وأبو يعلى (٤٢٨). وله أكثر من طريق، وحسن إسناده الحافظ ابن كثير في «تفسيره» (٤/ ١١٧).