- نقص المشكلات الشخصية والمشكلات الانفعالية، وزيادة التوافق الشخصي.
- انخفاض قلق التحصيل، وتحسن التحصيل الدراسي ونقص التخلف الدراسي، وانخفاض قلق الامتحانات ونقص الرسوب، ونقص التسرب.
- قلة التغيرات في الخطط التربوية والمهنية، وتحقيق الاختيار التربوي والاختيار المهني الموفق.
- نقص مشكلات النظام، وزيادة الانتظام، وتحسن الاتجاهات والسلوك، والشعور بالأمن والاستقرار.
- شعور العملاء بالرضا عن البرنامج وعن عملية الإرشاد بصفة عامة، حين يشملهم جميعا ويقدم الخدمات بكفاءة ونجاح.
- رضاء الوالدين وزيادة ثقتهما في البرنامج، وتعاونهما مع المسئولين عنه.
- رضاء المسئولين في المؤسسات الاجتماعية بصفة عامة، مثل أصحاب العمل عن نتائج خدمات الإرشاد.
- زيادة استخدام خدمات الإرشاد وزيادة الإقبال التلقائي عليها.
- زيادة اهتمام المسئولين عن البرنامج، وارتفاع روحهم المعنوية، وزيادة حماسهم لتحقيق مزيد من النجاح.
طرق التقييم:
- تتعدد طرق تقييم برنامج الإرشاد النفسي، فنجد بعضها سهلا وبعضها صعبا، وبعضها موضوعيا وبعضها ذاتيا، وبعضها كميا وبعضها كيفيا، وبعضها يشمل البرنامج ككل وبعضها يشمل بعض عناصره، وفيما يلي أشيع طرق تقييم البرنامج:
الدراسات والبحوث: تجري الدراسات والبحوث المسحية لتقييم الخدمات والميزانية وأسلوب التنفيذ والمشكلات ... إلخ وهنا تستخدم الوسائل العملية مثل الاستفتاءات وقوائم المراجعة واستطلاع رأي العملاء والعاملين والوالدين وغيرهم في المجتمع.
مقارنة طرق الإرشاد المختلفة: على الرغم من أن كل الطرق تؤدي إلى التوافق، فمن المستحسن مقارنة كل الطرق لتحديد أنسبها للعملاء والعاملين وظروف المؤسسة.
دراسة التغييرات السلوكية: التي تحدث لدى العملاء نتيجة تنفيذ البرنامج، مع تثبيت العوامل الأخرى التي قد تؤدي إلى التغيير، وهذه من أشهر طرق تقييم عملية الإرشاد نفسها.