في (أ) : إن في الدار زيداً ذاهب، وعليه يكون المتقدم معمول الخبر وليس الخبر.
التوبة، من الآية: ٣.
ما بين المعكوفين سقط من النسختين، والعبارة مرادة بدليل وجودها في التقدير.
يقصد بالمرفوع في هذه الأمثلة: فاعل (نعم) ، و (بئس) إذا كان ظاهراً معرفاً ب (أل) أو مضافاً إلى ما فيه (أل) أو كان ضميراً مستتراً.
انظر: الجمل ١/٦٠٠، الهمع: ٥/٢٩، ٣٣.
الكهف، من الآية: ٥، وهي شاهد على حذف المخصوص بالذم، و (كلمة) منصوبة على التمييز مفسرة لهذا المحذوف، والتقدير: كبرت الكلمة كلمة..
انظر: البحر: ٦/٩٧، والدر المصون: ٧/٤٤٠.
وهو قول سيبويه.
انظر الكتاب: ٢/١٨٠، شرح التسهيل: ٣/٢٣، اللسان (حبب) .
النساء، من الآية: ٨٤.
مريم، من الآية: ٩٠.
جزء من حديث، نصه كاملاً: (كادت النميمة أن تكون سحراً، وكاد الفقرأن يكون كفراً) . قال ابن الجوزي: (هذا حديث لا يصح عن رسول الله () .
وقال المباركفوري: ضعيف جداً.
وقد أخرجه العُقيلي وابن الجوزي والشهاب القضاعي.
انظر الضعفاء للعُقيلي:٤/٢٠٦، والعلل المتناهية لابن الجوزي:٢/٨٠٥، مسند الشهاب القضاعي:١/٣٤٢، وتحفة الأجوذي شرح سنن الترمذي للمباركفوري:٧ /١٧، وسلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة للألباني:٤/٣٧٧.
يوسف، من الآية: ٦٦.
الرعد، من الآيتين: ٢٣، ٢٤.
وانظر توجيه الآيتين في شرح الجمل: ٢/٤٦٤، الدر المصون: ٧/٤٤.
سقطت من (ب) .
سقطت من (ب) .
اقتصر المصنف هنا على أفعال القلوب التي تدل على اليقين وعلى الرجحان، وهو ما مثل به عليها، ولم يشر لأفعال التحويل مثل: صير، وجعل التي بمعنى صير واتخذ.. وغيرها من الأفعال التي تنصب مفعولين.
ما بين القوسين سقط من (ب) .
البقرة، من الآية: ١٩.
في (أ) : (فتكون لام السبب مقدراً) ، وفي (ب) : (فيكون لام السبب مقدرة) وما أثبته هو الصحيح.