للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

قيل: سمي مفعولاً مطلقاً لدلالته على زمان مطلق بخلاف الفعل الذي يدل على زمان معين

ومقيد، وقيل: سمي كذلك لعدم تقييده بحرف كالمفعول به، وله، وفيه، ومعه.

انظر: الأصول: ١/١٣٧، الإنصاف: ١/٢٣٧، شرح الكافية: ٢/١٩٢، الهمع: ٣/٩٤.

ذهب المصنف مذهب البصريين في أن المصدر أصل الاشتقاق، وخالف الكوفيين الذين ذهبوا إلى أن الأصل الفعل.

انظر المسألة بالتفصيل في الإنصاف: ١/٢٣٥.

في (أ) : (يصدر.. ويذره) .

سقطت من (ب) .

العَزَب: الذي لا أهل له، اللسان (عزب) .

الحَزْن: ما غلظ من الأرض وكان وعراً، وهو ضد السهل، اللسان (حزن) .

قال ابن الجوزي عن هذا الحديث وأحاديث أخرى: (وهذه الأحاديث ليس فيها ما يثبت عن رسول الله () .

وأخرجه الحارث، والبزار، والطبراني، والحاكم، والشهاب القضاعي.

الغِبّ: الزيارة يوماً بعد يوم، وقيل: بعد يومين، وقيل: كل أسبوع، اللسان (غبب) وهو مثل يضرب في تكرر الزيارة وكثرتها فتؤدي إلى البغضاء والخصام، وأول من قال به: معاذ بن صِْرم الخُزاعي، وهو فارس خزاعة.

انظر العلل المتناهية:٢/٧٣٩٧٤٣، وانظر مسند الحارث للحارث بن أبي أسامة:٢/٨٦٣، مسند البزار:٩/٣٨١ المعجم الكبير للطبراني:٤/٢١، المستدرك على الصحيحين للحافظ أبي عبد الله النيسابوري: ٣/٣٩٠، مسند الشهاب القضاعي: ١/٣٦٦، وانظر المثل في مجمع الأمثال: ١/٤٠٨.

في (أ) : (وما في معناه) .

في (أ) : (خلف) ، وأثبتها (نحو) استناداً لما تقدم في النسختين.

هود، من الآية: ٧٢، وقد سقطت الواو من النسختين.

البقرة، من الآية: ٩١.

هود، من الآية: ٧٧.

الكهف، من الآية: ٣٤.

آل عمران، من الآية: ٩١.

مثنى، مفرده قفيز، وهو نوع من المكاييل، اللسان (قفز) .

مثنى، مفرده (منا) وهو نوع من الموازين، اللسان (مني) .

في (أ) : (عند) .

يوسف، من الآية: ٤.

النساء، من الآية: ٤٥.

الفرقان، من الآية: ٣١.

<<  <  ج: ص:  >  >>