للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

انظر: الوابل الصيب لابن القيم ١/٤٦.

سورة الشورى: من الآية ١١.

انظر: رفع الاستار للصنعاني ٢/١٤٢.

انظر: المصدر السابق نفس الموضع.

سورة المائدة: من الآية ١١٩، وسورة التوبة: من الآية ١٠٠، وسورة البينة: من الآية ٨.

انظر: رسالة في الصفات الاختيارية ضمن مجموع الفتاوى ٦/٢١٧.

انظر: شرح السيوطي ١/١٠٤.

سورة الفتح: من الآية ١٨.

انظر: كتاب الإيمان الكبير ضمن مجموع فتاوى ابن تيمية ٧/٤٤٤.

الاستقامة ١/٢١٥.

وصفه - تعالى - بالسكوت ورد في السنة والأثر، فمن ذلك حديث أبي الدرداء يرفعه:

{ما أحل الله في كتابه فهو حلال، وما حرم فهو حرام، وما سكت عنه فهو عافية، فاقبلوا من الله عافيته؛ فإن الله لم يكن نسياً، ثُمَّ تلا هذه الآية {وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيًّا} } [مريم: ٦٤] أخرجه البزار في كشف الأستار، وقال: {إسناده صالح} ، والحاكم في المستدرك ٢/٣٧٥، وقال: {صحيح الإسناد} ، وأقره الذهبي، وأخرجه البيهقي في الكبرى ١٠/١٢ والدارقطني في المعجم الكبير ٦/٢٥٠، ٢٦١.

وله شاهد عن ابن عباس - رضي الله عنه - قال: {كان أهل الجاهليَّة يأكلون أشياء، ويتركون أشياء تقذراً، فبعث الله - تعالى - نبيه - (- وأنزل كتابه، وأحل حلاله، وحرم حرامه، فما أحل فهو حلال، وما حرم فهو حرام، وما سكت عنه فهو عفو، وتلا: {قُل لاَ أَجِدُ فِي مَآ أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّمًا ... } إلى آخر الآية. أخرجه أبو داود في كتاب الأطعمة، باب ما لم يذكر تحريمه رقم ٣٨٠٠، والحاكم في المستدرك ٤/١١٥ وصححه، ووافقه الذهبي على ذلك، قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله -: {فثبت بالسنة والإجماع أن الله يوصف بالسكوت} [مجموع الفتاوى ٦/١٧٩] .

سورة الزمر: الآية ٧.

سورة المائدة: من الآية ٣.

سورة طه: الآية ٨٤.

سورة البينة: من الآية ٨.

سورة التوبة: الآية ٩٦.

<<  <  ج: ص:  >  >>