هو: عمرو بن مالك بن قيس بن بجيد الرواسي كوفي وفد على النبيشمع أبيه فأسلما، وقال قوم: إن الصحبة لأبيه. انظر: الإصابة في تمييز الصحابة ٤/٦٧٥، والاستيعاب لابن عبد البر ٨/١٢٠٠، والطبقات الكبرى لابن سعد ١/٣٠٠.
أخرجه أبو يعلى في مسنده ١٢/٢٣٦، والبيهقي في شعب الإيمان ٦/٣١٢، وابن حبان في الثقات ٣/٢٧٠. وقال الهيثمي في مجمع الزوائد ١٠/٢٠٢:{رواه البزار من رواية طارق عن عمرو بن مالك، وطارق ذكره ابن أبي حاتم ولم يوثقه، ولم يجرحه وبقية رجاله ثقات} اهـ
أخرجه البخاري في كتاب التوحيد، باب قول الله تعالى:{وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ} ، ومسلم في كتاب الذكر والدعاء ... باب الحث على ذكر الله ٤/٢٠٦١، وباب فضل الذكر والدعاء والتقرب إلى الله تعالى ٤/٢٠٦٧.
أخرجه البخاري في كتاب الرقائق، باب التواضع، وابن حبان في صحيحه ٢/٥٨، وأحمد في المسند ٦/٢٥٦ وغيرهم.
أخرجه مسلم في كتاب الذكر والدعاء، باب فضل الاجتماع على تلاوة القرآن وعلى الذكر ٤/٢٠٧٥، وابن حبان في صحيحه ٣/٩٥، والطبراني في الدعاء ص ٥٢٩، وأبو يعلى في مسنده ١٣/٣٨١، وأحمد في المسند ٤/٩٢ والترمذي في كتاب الدعوات، باب ماجاء في القوم يجلسون فيذكرون الله ... ٥/٤٥٩، وغيرهم.
سورة الأنعام: الآية ١٥٤.
سورة الرحمن: الآية ٦٠.
تفسير ابن كثير ٢/١٩٢.
سورة يونس: من الآية ٢٦.
انظر: تفسير ابن كثير ٢/٤٨٥.
المنار المنيف لابن القيم ص ٣٢.
انظر: المنار المنيف ص ٣٣.
انظر: عدة الصابرين لابن القيم ١/٢٣٨.
سبق تخريجه في ص ٩. وانظر: أصول الإيمان للشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله ص ٤٤.
انظر: تفسير ابن كثير ١/٣.
أخرجه ابن أبي حاتم كما ذكر ذلك ابن كثير في تفسيره ١/٢٣.