صحيح مسلم، ١ / ٦٩، كتاب الإيمان، باب كون النهي عن المنكر من الإيمان، رقم ٤٩، وسنن أبي داود،١ / ٦٧٧ كتاب الصلاة باب الخطبة يوم العيد، رقم ١١٤٠، والترمذي، ٤ / ٤٦٩، كتاب الفتن، باب ما جاء في تغيير المنكر باليد، رقم ٢١٧٢، وابن ماجه ٢ / ١٣٣٠،كتاب الفتن، باب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، رقم ٤٠١٣، وأحمد في المسند، ٣ / ١٠، ٢٠، ٤٩، ٥٢.
صحيح مسلم، ١ / ٧٠، كتاب الإيمان، باب بيان كون النهي عن المنكر من الإيمان..، رقم ٥٠.
انظر مجموع الفتاوى، ١٥ / ٣٢٩، والكنز الأكبر، ص ٢٤٥، وطبقات الحنابلة، ٢ / ٢٨٠، والآداب الشرعية، ١ / ١٨٥ ووجوب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، لسماحة الشيخ عبد العزيز بن باز –رحمه الله-،ص ١٦-١٧ وتذكرة أولي الغير بشعيرة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، لعبد الله القصير، ص٤٥.
سورة الأنبياء، الآيتان ٥٧ –٥٨.
سورة طه، الآية ٩٧.
سورة الإسراء، الآية ٨١.ولفظ الآية {وقل جاء الحق..} الآية.
صحيح البخاري مع الفتح، ٨ / ٤٠٠، كتاب التفسير، باب وقل جاء الحق وزهق الباطل، رقم ٤٧٢٠
صحيح البخاري مع الفتح، ٤ / ٤١٤، كتاب الأدب، باب قتل الخنزير، رقم ٢٢٢٢.
الفضيخ اسم للبسر إذا شدخ ونبذ، وأما الزهو فهو البسر الذي يحمر أو يصفر قبل أن يترطب، وقد يطلق الفضيخ على خليط البسر والرطب، وكما يطلق على البسر وحده، انظر فتح الباري، ١٠ / ٣٨.
صحيح البخاري مع الفتح، ١٠ / ٣٦-٣٧، كتاب الأشربة، باب تحريم الخمر وهي من البسر والتمر، رقم ٥٥٨٢.
صحيح مسلم، ٣ / ١٦٥٥، كتاب اللباس والزينة، باب تحريم خاتم الذهب على الرجال..، رقم ٢٠٩٠.
صحيح البخاري مع الفتح، ٦ / ١٤١، كتاب الجهاد، باب ما قيل في الجرس ونحوه..، رقم ٣٠٠٥، ومسلم ٣ / ١٦٧٢، كتاب اللباس، باب كراهة قلادة الوتر في رقبة البعير، رقم ٢١١٥.