وقد اختلفت كلمة "فيقلبها" في النص المنقول عن أبي داود، فجاءت كما أثبتها في ميزان الاعتدال، والكشف الحثيث، وهدي الساري، وهو الصواب، ووقعت في تهذيب الكمال (المخطوط) : "فيعلقها"، وفي طبعة بشار عواد:"فيلقنها"، وفي تهذيب التهذيب:"فيلقيها". ويدل على أن صوابها:"فيقلبها" تفسير ابن حجر المذكور عنه من كتابه هدي الساري، وبالله التوفيق.
ترجمته في: المجروحين (٣/٢٨) ، الكامل (٦/٢٣٦٠) ، الكاشف (٢/٢٦٧) ، التهذيب (١٠/١٦١) ، التقريب ص٩٤٦، بحر الدم ص٤٠٣، الجامع (٣/١٣٣٠) .
تنبيه: تعقب في اللسان (١/٤١) ، قول الذهبي في الميزان (١/٢٤) : "قال ابن عدي يسرق الحديث" بقوله: "وأمّا قول المؤلف عن ابن عدي: قال كان يسرق الحديث؛ ففيه نظر! ... إلى آخره"؛ أقول: كلام ابن عدي كما نقله الذهبي رحمه الله، وذلك أن ابن عدي رحمه الله صدر الترجمة بالكلام الذي نقله الذهبي عنه، ثم قال في آخرها الكلام الذي نقله ابن حجر رحم الله الجميع.
الكامل (١/٢٥٨) .
الكامل (١/٢٠٠) .
الميزان (٣/٦١٣) ، التهذيب (٩/٣٠١) .
الضعفاء والمتروكين للدارقطني (مجموع في الضعفاء والمتروكين) ص٣٣٩، ترجمة ٣٤٦، التهذيب (٦/٤٤٧) ، الجامع (٢/١٥٠) .
الضعفاء والمتروكون (ضمن مجموع في الضعفاء والمتروكين) ترجمة رقم ٣٢٩، الجامع (٢/١٥٥) .
العلل الواردة في الأحاديث (٥/٨٩) . تحقيق: د. محفوظ الرحمن زين الدين السلفي، دار طيبة الطبعة الأولى.