٤/٢٨٣، قال ابن عبد البر في التمهيد – ٣/٣٥٤ – (وقد روى عكراش ... عن النبي صلى الله عليه وسلم صفة الوضوء مما غيرت النار، ولم أر لذكره معنى، لأن إسناده ضعيف لا يحتج بمثله، وأهل العلم ينكرونه) وانظر سلسلة الأحاديث الضعيفة للألباني ٣/٢٥٨-٢٥٩.
١/١٤١-١٤٢، وفي سنده مطرف بن مازن الصنعاني قال الذهبي عنه في المغني في الضعفاء - ٢/٦٦٢ – (ضعفوه وقال ابن معين كذاب) وانظر لسان الميزان ٦/٤٧-٤٨.
٤/٢٨١-٢٨٢ وانظر سنن أبي داود ٣/٣٤٥-٣٤٦ والمستدرك للحاكم ٤/١٠٦-١٠٧، قلت: والحديث ضعيف لضعف قيس بن الربيع أحد رواته – انظر جامع الترمذي ٤/٢٨٢ والتلخيص على المستدرك ٤/١٠٧ وسنن أبي داود ٣/٣٤٦ وسلسلة الأحاديث الضعيفة ١/٦٧ وما بعدها.
انظر مجمع الزوائد ٣/٢٣-٢٤ وقال عنه الهيثمي في مجمع الزوائد –٣/٢٤- (وفيه نهشل ابن سعيد وهو متروك) وذكر الألباني في ضعيف الجامع الصغير – ٨٨٩ – أنه موضوع، وانظر الفوائد المجموعة في الأحاديث الموضوعة للشوكاني ١٥٥.