انظر كشف الأستار ١/١٥٢ وكنز العمال ٩/٣٤٠، وذلك لضعف رواته، فأسيد ابن زيد قال عنه في التقريب – ١/٧٧ – (ضعيف) وقال عنه في المغني في الضعفاء – ١/٩٠ – (كذبه يحي بن معين، وقال غيره متروك) وانظر ميزان الاعتدال ١/٢٥٦ –٢٥٧، وعمرو بن شمر الجعفي قال عنه البخاري: منكر الحديث، وقال النسائي والدارقطني: متروك الحديث، وقال الجوزجاني: زائغ كذاب، وقال ابن حبان: رافضي يشتم الصحابة ويروي الموضوعات عن الثقات – انظر الكامل لابن عدي ٥/٧٧٩، وما بعدها ولسان الميزان ٤/٣٦٦-٣٦٧، وأما عمرو بن أبي المقدام فهو عمرو بن ثابت، قال عنه في التقريب – ٢/٦٦ – (ضعيف رمى بالرفض) وقال عنه في المغني في الضعفاء – ٢/٤٨٢ – (متروك، وقال أبو داود رافضي) .
انظر شرح النووي على مسلم ٤/٤٨ والمجموع ٢/٦٠ وأسنى المطالب ٢/٥٥ والمنهل العذب المورود ٢/٢٠٣.
جاء في سنن الترمذي – ٥/٤٤ – ٤٥ – (... فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين، عضوا عليها بالنواجذ) وقال الترمذي (هذا حديث حسن صحيح) وانظر صحيح الجامع الصغير وزيادته ١/٤٩٩.
انظر تمام المنة /١٠٥.
ص ٩
ص ١٠٥-١٠٦.
١/٤٧ وانظر مصنف عبد الرزاق ١/٤٠٨.
لأن جابراً هو بن يزيد الجعفي قال عنه في التقريب –١/١٢٣ – (ضعيف رافضي) وأما أبو سبرة فهو عبد الله بن عباس، قال عنه في التقريب – ٢/٤٢٦ – (مقبول) .
١/٤٧.
لأن فيه جابراً وهو ابن يزيد الجعفي وهو ضعيف كما بينه صاحب التقريب – ١/١٢٣ – وفيه شريك وهو ابن عبد الله النخعي قال عنه في التقريب – ١/٣٥١ –