ابن القيم محمد بن أبي بكر الجوزي، إعلام الموقعين عن رب العالمين، تحقيق محمد بن محيي الدين عبد الحميد،، ج٣، ١٠٧- ١١١.
علي بن أحمد بن حزم، المحلى بالآثار، تحقيق عبد الغفار البندراوي، دار الكتب العلمية، بيروت، ج٣، ص١٨٧- ١٨٨
أحمد بن عبد الحليم بن تيمية،، مجموعة الرسائل والمسائل، دار الكتب العلمية، بيروت، ١٩٨٣م، ص٢٩٤.
عبد الرحمن الحريري، الفقه على المذاهب الأربعة، دار الفكر، بيروت، ج٢، ص٤٧٤.
أبو حامد الغزالي، المستصفى في علم الأصول، ج١، ص١٠.
من النماذج الشائعة في هذا، صنيع الرازي في تفسيره، حيث أطلق لنفسه العنان في إقحام المسائل العقلية في تفسير القرآن الكريم.
ولعل الإمام الشافعي يعد خير دليل على النبوغ في المجالين الشرعي واللغوي. اقرأ نبذة عن الإمام الشافعي في تقديم المحقق للرسالة: محمد بن إدريس الشافعي، الرسالة، تحقيق أحمد محمد شاكر، دار التراث، القاهرة، ١٣٩٩هـ ص ٥-٨
راجع: جمال الدين بن منظور، لسان العرب، دار صادر، بيروت، ١٩٩٠م، مادة (صلا) ومادة (زكا) .
أبو حامد الغزالي، المستصفى في علم الأصول، ج٢، ص٣٥٣.
الشاطبي، الموافقات في أصول الشريعة ج٤، ص١١٤-١١٨ وج٤، ص ٦٢.
انظر: عبد القادر عبد الرحمن السعدي، أثر الدلالة النحوية واللغوية في استنباط الأحكام من آيات القرآن التشريعية، وزارة الأوقاف والشؤون الدينية، بغداد، ١٤٠٦هـ، ص ٣١- ٧٤.
وردت تحديدات متنوعة لعلم اللغة التطبيقي، ولكنه علم يمثل تكاملا بين مختلف المعارف الإنسانية في دراسة القضايا اللغوية التطبيقية مما يتعلق بفهم الظاهرة اللغوية، واستخدام اللغة، وتوظيفها في العلاقات الاجتماعية، ومجالات الخبرات الإنسانية، وتقديم الحلول العملية لمشكلات استخدام اللغة في مجالات الاتصال الإنساني المعرفي، أو المهني، أو الاجتماعي، أو غيرها.
انظر: حسن محمود الشافعي، المدخل إلى دراسة علم الكلام، ط٢، مكتبة وهبة، القاهرة، ١٤١١هـ، ص ٧٢- ٩٨.