للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

(٣٩) رواه الدارقطني. سنن الدارقطني ٢/٤، أول كتاب الجمعة، باب من تجب عليه الجمعة، واللفظ له، ورواه البيهقي. السنن الكبرى ١/١٧٧، كتاب الجمعة، باب العدد إذا كانوا في قرية وجبت عليهم الجمعة.

(٤٠) لأن في إسناده عبد العزيز بن عبد الرحمن الجزري البالسي. قال البيهقي: وهو ضعيف. السنن الكبرى ٣/١٧٧، قال أحمد: اضرب على أحاديثه فإنها كذب أو موضوعة، وقال النسائي: ليس بثقة. وقال الدارقطني: منكر الحديث. وقال ابن حبان: لا يجوز أن يحتج به. انظر: محمد آبادي، التعليق المغني على الدارقطني ٢/٤.

(٤١) انظر: الزركشي، شرح الزركشي ٢/١٩٥، ابن عثيمين، الشرح الممتع ٥/٤٩.

(٤٢) رواه الدارقطني. سنن الدارقطني ٢/٤، أول كتاب الجمعة، باب من تجب عليه الجمعة.

(٤٣) لأن في إسناده جعفر بن الزبير متروك. سنن الدارقطني ٢/٤، وقال ابن معين: شامي لا يكتب حديثه. وقال أبو زرعة: ليس بشيء. وقال النسائي: متروك الحديث. وقال: ليس بثقة. وقال أحمد: اضرب على حديث جعفر. انظر: ابن حجر، تهذيب التهذيب ٢/٩١.

(٤٤) سورة الجمعة، الآية: ١١.

(٤٥) رواه مسلم. صحيح مسلم ١/٥٩٠، كتاب الجمعة، باب في قوله تعالى: {وإذا رأوا تجارة أو لهواً انفضوا إليها وتركوك قائماً} .

(٤٦) انظر: ابن قدامة، المغني ٣/٢٠٥.

(٤٧) ابن عثيمين، الشرح الممتع ٥/٥٠.

(٤٨) ذكره البيهقي. السنن الكبرى ٣/١٧٩، كتاب الجمعة، باب العدد إذا كانوا في قرية وجبت عليهم الجمعة.

(٤٩) البيهقي، السنن الكبرى ٣/١٧٩، وقال البيهقي: وهذا منقطع وإن صح فإنما أراد بمعونة الاثنى عشر النقباء الذين بعثهم النَّبِيّ صلى اللَّه عليه وسلم في صحبتهم أو على أثرهم إلى المدينة ليقرىء المسلمين فيصلي بهم. السنن الكبرى ٣/١٧٩.

(٥٠) انظر: ابن حزم، المحلى ٣/٢٥٠.

(٥١) سورة الجمعة، الآية: ٩.

(٥٢) السرخسي، المبسوط ٢/٢٤.

<<  <  ج: ص:  >  >>