(٣١) الزركشي، شرح الزركشي ٢/١٩٤، وأخرجه عبد الرزاق في مصنفه ٣/١٦٠، ١٦١، كتاب الجمعة، باب أول من جمع، وباب الإمام يجمع حيث كان ولم يذكر العدد، وأخرجه البيهقي في السنن الكبرى ٣/١٩٦، كتاب الجمعة، باب وجوب الخطبة وأنه إذا لم يخطب صلى ظهراً أربعاً.
(٣٢) الزركشي، شرح الزركشي ٢/١٩٥.
(٣٣) انظر: ابن عثيمين، الشرح الممتع ٥/٤٨.
(٣٤) الهَزْم: ما اطمأن من الأرض. انظر: ابن منظور، لسان العرب ١٢/٦٠٨، حرف الميم، فصل الهاء، مادة (هزم) .
و (النَّبيت) بطن من الأنصار وهو عمرو بن مالك بن الأوس. معجم البلدان ٥/٤٠٥.
(٣٥) بياضة: بطن من الأنصار وهو بياضة بن عامر بن رزيق بن عبد حارثة من الخزرج.
ياقوت الحموي، معجم البلدان ٥/٤٠٥.
(٣٦) نقيع الخضمات: موضع حماه عمر بن الخطاب رضي اللَّه عنه، لخيل المسلمين وهو من أودية الحجاز يدفع سيله إلى المدينة يسلكه العرب إلى مكة منه. ياقوت الحموي، معجم البلدان ٥/٣٠١.
(٣٧) رواه أبو داود. سنن أبي داود ١/٦٤٥-٦٤٦، كتاب الصلاة، باب الجمعة في القرى، واللفظ له. ورواه ابن ماجة. سنن ابن ماجة ١/٣٤٣-٣٤٤، كتاب إقامة الصلاة والسنة فيها، باب في فرض الجمعة، والحاكم في المستدرك ١/٤١٧، كتاب الجمعة، وقال: هذا حديث صحيح على شرط مسلم، وقال الذهبي في التلخيص: على شرط مسلم، التلخيص مع المستدرك ١/٤١٧.
(٣٨) قال الأثرم عن أحمد هو حسن الحديث. وقال مالك: دجال من الدجاجلة. وقال البخاري رأيت علي بن عبد اللَّه يحتج بحديث ابن إسحاق. قال وقال علي: ما رأيت أحداً يتهم ابن إسحاق. وقال أبو زرعة الدمشقي وابن إسحاق رجل قد أجمع الكبراء من أهل العلم على الأخذ عنه. وقال حنبل بن إسحاق: سمعت أبا عبد اللَّه يقول: ابن إسحاق ليس بحجة. انظر: ابن حجر، تهذيب التهذيب ٩/٤٣، ٤٤.