(٣٢) حسن إبراهيم حسن: المرجع السابق ص ٩٦، يوسف فضل حسن: المرجع السابق ص ٤٦.
(٣٣) جلال يحي: مصر الأفريقية والأطماع الاستعمارية في القرن التاسع عشر، القاهرة ١٩٦٧ م، ص ٤١.
(٣٤) الشاطر بصيلي: معالم تاريخ سودان وادي النيل القاهرة ١٩٥٥ م، ص ٣٠٢
(٣٥) بوركهارت: رحلات إلى النوبة والسودان،ترجمة فؤاد أندراوس، القاهرة ١٩٥٩م، ص ١١٧
(٣٦) البوشناق من اطعنا البوسنة بيوغوسلافيا
(٣٧) انظر:حسن أحمد محمود، المرجع السابق، ص ٣٢١، محمد سليمان: المرجع السابق ص ١٦.
(٣٨) لمزيد من التفاصيل انظر: حسن إبراهيم حسن: المرجع السابق (ص ١٠٠ – ١٠٤)
(٣٩) لازال أصل الفونج وموطنهم الأصلي يشكل تحدياً كبيراً للباحثين في تاريخ السودان الحديث، فيرجعون موطنهم وأصلهم العربي إلي واحدة من ثلاث مناطق: بلاد الحبشة، وبلاد البرنو، ومنطقة الشلك علي النيل الأبيض، أنظر في ذلك يوسف فضل حسن. المرجع السابق، الفصل الثالث " أصل الفونج وموطنهم من (ص ٣٩ إلي ص ٥٩) .كذلك انظر ملحق الخرائط خريطة سلطنة الفونج والممالك والمشيخات التي كانت تابعة لها ص ٦٦٦.
(٤٠) كان المسلمون في السودان قد استطاعوا تأسيس سلطنة إسلامية في غرب السودان حملت أسم " سلطنة دارفور، وقد تأسست علي يد سليمان سولون الأول (١٤٤٠ – ١٤٧٦) م. انظر نعوم شقير المرجع السابق، ج ٢ ص ١١٣ وما بعدها.
(٤١) انظر ملحق الوثائق مخطوطة الفونج للشيخ إبراهيم عبد الدافع التي تم كتابتها عام ١٨٨٤م، ص ٦٥٦.
(٤٢) للمزيد من التفاصيل عن الشيخ " غلام الدين " ورواد الثقافة الإسلامي، أنظر د. يحي محمد إبراهيم: تاريخ التعليم الديني في السودان. طبعة أولي بيروت سنة ١٩٨٧ ص ٣٣.
(٤٣) للمزيد من التفاصيل عن أولاد عون انظر: مصطفي مسعد، المرجع السابق ص ٩٣ وما بعدها.
(٤٤) محمد عوض محمد: المرجع السابق ص ١٨