للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

(١٣) شرح ديوان زهير بن أبي سلمى ص ١٣، وزهير شاعر جاهلي ولد في بلاد مزينة بنواحي المدينة، وقد عده النقاد حكيم الشعراء في الجاهلية، وهو أحد الثلاثة المقدمين على سائر الشعراء، عاش في كنف خاله بشامة بن الغدير، وزهير من أصحاب المعلقات، وقد جمعت اشعاره في ديوان شرحه ثعلب، توفي قبل بعثة الرسول صلى الله عليه وسلم.

(١٤) لسان العرب مادة: مثل، والبيت في اللسان ونسبه إلى زهير بن أبي سلمى، وأخل به شرح ديوان زهير. والبيت لذي الرمة في ديوانه ٢/٦٣١.

(١٥) طه: ٦٣.

(١٦) لسان العرب مادة: ردغ.

(١٧) سورة سبأ: ١٣.

(١٨) لسان العرب مادة: ضوء.

(١٩) والبيت له في لسان العرب مادة: ضوء، والبحر المحيط ١/٧٨، وروايته فيهما: ولدت بدل ظهرت، والعباس بن عبد المطلب عم الرسول صلى الله عليه وسلم.

(٢٠) الزمر: ٣٣.

(٢١) الزمر: ٣٣.

(٢٢) تحصيل عين الذهب ص ١٥١.

(٢٣) لسان العرب مادة: تصغير ذواتا.

(٢٤) سيأتي ذكر هذا الشاهد.

(٢٥) سيأتي ذكر هذا الشاهد.

(٢٦) الأنعام: ١٥٤.

(٢٧) مجموع شعر الأشهب بن رميلة ص ١٩١ وانظر تخريجه هناك. والأشهب بن رميلة من شعراء الدولة الأموية جعله ابن سلام من شعراء الطبقة الرابعة الإسلاميين، وهو من الشعراء المغمورين، وله خبر في يوم صفين ذكره الجاحظ في البيان والتبيين، وكان بينه وبين الفرزدق مهاجاة.

(٢٨) البقرة: ٢٥٧.

(٢٩) ديوانه ص ٢٢٣، وحسان بن ثابت شاعر الرسول صلى الله عليه وسلم، وهو من المخضرمين، عاش في المدينة يدافع عن الإسلام والمسلمين، وقد اتفق الرواة والنقاد أنه أشعر أهل المدر في عصره، وقد خلف ديواناً ضخماً دخله بعض الانتحال، حقق وطبع عدة مرات.

<<  <  ج: ص:  >  >>