بوشعير: الرشيد: مدخل إلى القصة القصيرة ص/٨، وفيه أن عبد الله صقر نشر قصته "قلوب لاترحم" في نادي النصر الرياضي في أواخر الستينات، ولكنه لم ينشر هذه القصة في مجموعته الأولى التي صدرت في ١٩٧٥م، وهذا يعني أنها كانت أشبه بمقالة قصصية لم يعترف بها بعد، أما قصصه في مجموعته الأولى (الخشبة) فقد أرخت بين (١٩٧٤-١٩٧٥) على حين كتبت شيخة الناخي أولى قصصها ١٩٧٠ كما ذكر في مجموعة (كلنا ٠٠كلنا٠٠٠كلنا نحب البحر) التي صدرت عن اتحاد كتاب وأدباء الإمارات، كما أنها شاركت بها في المسابقة الأدبية التي نظمتها وزارة الشباب بالإمارات ١٩٧٢م، وفازت بالجائزة الأولى فيها.
ينظر رشدي: رشاد: فن القصة القصيرة ١٩٨٢م دار العودة بيروت ط٢: ويعرف من خلال عرضه لعناصر القصة في ص / ٢٩،٥٠،٨٢،٩٧.
الناخي: شيخة: الرحيل مجموعة قصصية ١٩٩٢م، اتحاد كتاب وأدباء الإمارات ص ١١.
تحار الأديبة بين خاتمتين للقصة، فقد ظهرت في طبعتها الأولى ١٩٧٠م تتحدث عن انتحار البطلة تحت عجلات سيارة مسرعة، وفي طبعة ١٩٩٢م أنهتها بالدهشة فحسب، ينظر لذلك في: بوشعير: الرشيد: مدخل إلى القصة القصيرة الإماراتية /١٩-٢٠.
الناخي: شيخة: من المجموعة القصصية الرحيل / ٥١
نفسه / ١٩
نفسه / ٤٣
نفسه / ٢٥
نفسه / ٥٩
الناخي: شيخة: من المجموعة القصصية رياح الشمال ١٩٩٢ منشورات اتحاد كتاب وأدباء الإمارات /٧٥
بوشعير: الرشيد: مدخل إلى القصة القصيرة الإماراتية /١٥، وقد عايشت هذه الظروف السياسية التي مرت على البلاد، واطلعت على ما كتب في الصحف من أخطار ما تطلبه الأمم المتحدة من تجنيس، وعلى وقفة الإماراتيين الحميدة والقوية أمام هذا الخطر الداهم على بلادهم.