أظنُّه قد تفرَّد بهذه التَّسمية ل) كان (؛ لأنَّي لم أجدها عند غيره من النُّحاة.
انظر: شرح المشكل ٢٩٤.
انظر شرح البيت في: شرح العُكبري ٤/٢٤٦؛ العرف الطيِّب ٥١٤.
انظر: الكتاب ١/٢١.
ممَّن نصَّ على مجيء (كان) تامَّة: الفرَّاء في معانيه ١/١٨٦ – ١٨٧، والمبرِّد في المقتضب ٤/٩٥ – ٩٦، وابن السَّرَّاج في الأصول ١/٩١، والزَّجَّاجي في الجمل ٤٩، والفارسي في المسائل البغداديَّات ١١٣، وابن جنِّي في اللُّمع ١٢١، والصَّيمري في التَّبصرة والتَّذكرة ١/١٩١، وابن برهان في شرح اللُّمع ١/٤٨، والواسطي في شرح اللُّمع ٣٩، والحريري في شرح ملحة الإعراب ٢٤٤، وابن الشَّجري في أماليه ١/٥٢، ٢/٣٠، والأنباري في أسرار العربيَّة ١٣٤، والشَّلوبين في التَّوطئة ٢٢٥، وابن عصفور في المقرَّب ١/٩٢، وأبوحيَّان في ارتشاف الضَّرب ٢/٧٧
انظر: البسيط ٢/٧٣٨؛ شرح ألفيَّة ابن معطي ٢/٨٦٥.
انظر شرح البيت في: شرح العُكبري ٣/٢٠٨؛ العرف الطيِّب ١٣١، والمرجل: القدر، والأجدل: الصَّقر.
شرح المشكل ٩٨ – ٩٩، وانظر: الكتاب ١/١٣٣.
هو العباس بن مرداس، والبيت في ديوانه ٨٧، وهو من شواهد: الكتاب ١/١٤٨؛ الإيضاح العضدي ١٠٩؛ الخصائص ٢/٣٨١؛ شرح اللُّمع ١/٢٤٣؛ الإنصاف ١/٧١؛ شرح المفصَّل ٢/٩٩؛ المقرَّب ١/٢٥٩؛ شرح الكافية الشَّافية ١/٤١٨؛ شرح الكافية للرَّضي ٢/١٤٦، وقد أفرد ابن شُقير بابًا في كتابه < المحلَّى > ٨٥ سمَّاه (النَّصب بإضمار " كان ") .