أصحاب هذا الرأي هم: المبرِّد في المقتضب ٤/٣٣٨، والزَّجَّاجي في الجمل ٣١، وابن عصفور في شرح الجمل ١/٣٠٠، وابن مالك في شرح الكافية الشَّافية ٢/٦٣٦، وابن القواس في شرح ألفيَّة ابن معطي ١/٤٨٧، وأبو حيَّان في ارتشاف الضَّرب ٣/٤٩.
أصحاب هذا الرأي هم: ابن الشَّجري في أماليه ٢/١٢٩، وابن النَّاظم في شرحه للألفيَّة ٢٤٦، وابن أبي الرَّبيع في الملخَّص ١/٣٦٥، وابن هشام في أوضح المسالك ٢/١٦.
من أصحاب هذا الرأي: ابن درستويه وقد نسب الرَّأي إليه ابنُ عصفور في شرح الجمل ١/ ٣٠١، ووافق ابنَ درستويه السُّهيلي في نتائج الفكر ٣٥٢، وابنُ القيِّم في بدائع الفوائد ٢/٧٣ –٧٤.
انظر: شرح الجمل لابن عصفور ١/٣٢٢؛ البحر المحيط ١/٣٩٢، ٤/٧٦؛ المساعد ١/٤٤٤.
انظر: الكتاب ١/٣٧ - ٤٠؛ المقتضب ٤/٧٥؛ الإيضاح العضدي ٦٦؛ الأمالي الشَّجريَّة ١/١٢٠؛ التَّوطئة ٢٧٦؛ شرح المقدِّمة الكافية ١/٣٣٩؛ المقرَّب ١/٢٥٠؛ تسهيل الفوائد ٨٦؛ البسيط ١/٣٠٣؛ الهمع ٥/١٣٧؛ شرح الحدود ١٥٢.
انظر: انظر شرح البيت في: شرح العُكبري ٣/٣٥٥؛ العرف الطيِّب ٣١١.
شرح المشكل ٢١٢.
انظر: انظر شرح البيت في: شرح العُكبري ١/٨٧؛ العرف الطيِّب ٤٦١.
شرح المشكل ٢٧٢، وهو بقوله هذا قد لخصَّ رأي البصريين والكوفيين في المسألة؛ فالتنازع من المسائل الخلافيَّة الَّتي تناولها الأنباري في إنصافه ١/٨٣ < م: ١٣ >.
انظر شرح البيت في: شرح العُكبري ١/٥٠؛ العرف الطيِّب ٣٣٢، والنَّدى: الجود وشعوب: علمٌ للمنية.
البيت في ديوان الهذليين ٣/٥، “ وشهرا قُماح هما الكانون أشدُّ الشِّتاء بردًا؛ سمِّيا شهري قُماح؛ لكراهة كلِّ ذي كبدٍ شرب الماء فيهما “ تهذيب اللُّغة ٤/٨١.
الحرف (إلاَّ) ساقطٌ من الأصل، وقد أضفته لأنَّ المعنى يقتضيه.