:الكافي: ٤/٤٠٥، الفروع: ٦/٣٧٩-٣٨٠، المبدع: ٩/٣٠٣-٣٠٤، شرح المنتهى: ٣/٤٤٣. وقال ابن قدامة في المغني: ١٣/٥٧٤: "ولو حمل العمر على أربعين عاما لكان حسنا، لقوله تعالى مخبرا عن نبيه عليه السلام: {فَقَدْ لَبِثْتُ فِيكُمْ عُمُراً مِنْ قَبْلِهِ} الآية (١٦) من سورة يونس، وكان ذلك أربعين سنة فيجب حمل الكلام عليه، ولأن العمر في الغالب لا يكون إلا مدة طويلة، فلا يحمل على خلاف ذلك". ٣ المغني: ١٣/٥٧٤، الفروع: ٦/٣٨٠، الإنصاف: ١١/٨٧. ٤ المصادر السابقة والهداية: ٢/٣٨. ٥ في (أ) ، (ب) : "والجذاذ" وهو وقت القطع. ٦ هذا المذهب، ويحتمل أن يتناول جميع مدته، وهو رواية عن الإمام أحمد رحمه الله. وانظر المقنع: ٣/٥٨٤، المبدع: ٩/٣٠٥، الإنصاف: ١١/٨٨. ٧ الفروع: ٦/٣٨٠، الإنصاف: ١١/٨٦، الإقناع: ٤/٣٥٠. ٨ الآية (٤٦) من سورة الحجر. ٩ المقنع: ٣/٥٨٦-٥٨٧، منتهى الإرادات: ٢/٥٥٥. ١٠ الوجيز: ٢/٢٣٠، مغني المحتاج: ٤/٣٤٥.