لما ظهر نبوغ الشيخ وهو في رَيعَانِ الشباب صار أقرانه يرجعون إليه، ويستفيدون منه، ولما بلغ الثالثة والعشرين من عمره جلس للتدريس مع عدم انقطاعه عن الطلب، ومن عام ١٣٥٠ هـ، صار مرجع الناس في بلده في التدريس والفُتْيَا، وأصبح عليه المعول في أخذ العلوم، ومن تلاميذه:
١- إبراهيم بن عبد العزيز الغرير ت ١٤٠١.
٢- إبراهيم بن محمد العامود ت ١٣٩٤.
٣- حمد بن إبراهيم القاضي ت ١٣٩٥.
٤- حمد بن محمد البسام.
٥- حمد بن محمد المرزوقي.
٦- سليمان بن إبراهيم البسام ت ١٣٧٧.
٧- سليمان بن محمد الشبل ت ١٣٨٦.
٨- صالح بن عبد الله الزغيبي، إمام المسجد النبوي ت ١٣٧٢.
٩- عبد العزيز بن على بن مساعد ت ١٤١١.
١٠- عبد العزيز بن محمد السلمان، صاحب المؤلفات المشهورة ت ١٤٢٢.
١١- عبد الله بن عبد الرحمن البسام، عضو هيئة كبار العلماء، ومجمع الفقه الإسلامي.