للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

سُورَةً تَكُونُ:

أَ- فِي اَلْفَجْرِ: مِنْ طُوَالِ الْمُفَصَّل١،

ب- وفي المغرب: من قصاره،

جـ- وفي الباقي: من أوساطه.

٨٤- يجهر في القراءة ليلًا،

٨٥- ويُسِرُّ بِهَا نَهَارًا، إِلَّا اَلْجُمْعَةَ وَالْعِيدَ٢، وَالْكُسُوفَ وَالِاسْتِسْقَاءَ، فَإِنَّهُ يَجْهَرُ بِهَا٣،

٨٦- ثُمَّ يُكَبِّرُ لِلرُّكُوعِ،

٨٧- وَيَضَعُ يَدَيْهِ عَلَى رُكْبَتَيْهِ،

٨٨- وَيَجْعَلُ رَأْسَهُ حِيَالَ ظهره،

٨٩- ويقول: سبحان ربي العظيم٤، ويكرِّرُه،


١ المفصل: من سورة "ق" إلى آخر القرآن، طواله: من "ق" إلى "عمّ"، وأوساطه: من "عمّ" إلى "الضحى"، وقصاره: من "الضحى" إلى "الناس".
٢ في "ط": "العيدين".
٣ ليست في: "ب، ط".
٤ رواه أحمد "٣٨٢/٥"، والدارِمي "٢٩٩/١"، وأبو داود "٨٧١"، والترمذي "٢٦١"، وصححه، والنسائي "١٩٠/٢"، وابن ماجه "٨٨٨" عن حذيفة أنه صلى مع النبي -صلى الله عليه وسلم- فكان يقول في ركوعه: "سبحان ربي العظيم"، وفي سجوده: "سبحان ربي الأعلى".

<<  <   >  >>