م الزكاة ٤٣ من طريق بهز. (١) في الأصل: "باركا". [٢٤٦١] إسناده صحيح. حم ٢: ٣٧٣ عن طريق إسماعيل. وعمرو بن أبي عمرو ثقة له أوهام، ولم أجد متابعًا له. (قلت: وإني لأخشى أن يكون قوله: و"إليك" بعد قوله: "إلى الله" من أوهامه، إذ لا يجوز التقرب إلى غير الله تعالى بشيء من العبادات، وموضع النكارة في ذلك هو ما أفاده السياق من سكوت النبي - صلى الله عليه وسلم - على هذا القول، فلو أنها قالت ذلك لأنكرها - صلى الله عليه وسلم - عليها كما أنكر على الذي قال: ما شاء الله وشئت بقوله: "أجعلتني ندًا؟! قل: ما شاء الله وحده". أخرجه أحمد: فتأمل - ناصر). (٢) في الأصل على "رأيت" علامة خ، وكتب بهامشه: "أريت صح".