١٦ - الإيضاح والبيان لما جاء فى ليلتى الرغائب والنصف من شعبان.
١٧ - النعمة الكبرى على العالم بمولد سيد بنى آدم.
١٨ - الدر المنضود فى الصلاة والسلام على صاحب المقام المحمود.
١٩ - زوائد على سنن ابن ماجه.
٢٠ - تطهير الجنان واللسان من الخوض والتفوه بثلب معاوية بن أبى سفيان.
٢١ - أربعون عدلية.
٢٢ - در الغمامة فى در الطيلسان والعذبة والعمامة.
٢٣ - تنبيه الأخيار عن معضلات وقعت فى كتاب الوظائف وأذكار الأذكار.
٢٤ - تلخيص الإصرا فى حكم الطلاق المعلق بالإبرا.
٢٥ - تطهير العيبة من دنس الغيبة.
٢٦ - النخب العلية فى الخطب.
٢٧ - قرة العين فى بيان أن التبرع لا يبطله الدين.
[* عقيدته]
مع كون شيخ الإسلام ابن حجر الهيتمى علامة وإماما كبيرا له علمه وقدره ومكانته بين العلماء إلا أنه له من الأشياء ما غبّر به علمه رحمه الله، فمنها: نهجه نهج المتكلمة من الأشعرية حتى أنه كان يقول بتأويل الصفات، ونفى العلو والفوقية، والانتصار لمشايخ المتصوفة الغلاة. أمثال: محيى الدين ابن عربى، والقسطلانى، والجيلانى، والباقلانى، وغيرهم ممن اتبعوا نهج المتكلمة والمتصوفة، بل كان يأخذ على أكابر العلماء ومشايخ الإسلام أعمدة أهل السنة والجماعة وناصرى مذهبهم كشيخ الإسلام ناصر السنة وقامع البدعة: أحمد بن تيمية رحمه الله وقدس سره وروحه، وكذا تلميذه الإمام العالم الهمام شمس الدين والإسلام ابن قيم الجوزية رحمهما الله تعالى. فقد أخذ عليهما بل ودعا عليهما أيضا، فنسأل الله أن يغفر لنا وله وأن يسامحه. . اللهم آمين.