النبى (ص) من جمع عبد الله بن أحمد بن عبد الرزاق بن محمد بن عبد الحق بن عبد الملك ابارجا الجحفلى نسبا الشافعى مذهبا الصورى مسكنا جمعها في سنة ١٢٥٤ وفيه حكاية منام الشيخ احمد خادم الروضة النبوية فى سنة ١٢٥٤ وهي الحكاية التى تتجدد فى كل ثلاث أو أربع سنين وتكتب وتنشر بين الناس مع ذكر المثوبات على نشرها ونقلها وكتابتها والتهديد على تركها والنسخة فى التاريخ المذكور موجودة عند السبزوارى بالكاظمية.
• صفحة ١٩١٢ سطر ٥: فارسى رأيته عند الشيخ مهدي الكتبى الرئيس بكربلا يذكر اللفظ العربى مرتبا على حروف الأوائل مكسورا ومفتوحا ومضموما يفسرها بالفارسية ناقص من اوله صفحة ومن آخره قليلا صدره بباب اسماء الله الحسنى وتراجمها بالفارسية وختمه بباب فى اسماء النبى.
• صفحة ١٩١٢ سطر ١٧: يوجد السفر الثانى منه فى النكاح الى آخر الفقه نسخة منقولة عن نسخة نقل فيها صورة خط المؤلف فى كتب الشيخ عبد الحسين الطهرانى المنقولة الى المدرسة الهندية بكربلا.
• صفحة ١٩١٤ سطر ١٤: نسخته فى الرضوية كتابته سنة ١٠٢٦.
• صفحة ١٩١٩ سطر ٢: الميزان في المنطق متن مختصر أوله: العلم إما تصور فقط وهو حصول صورة الشئ فى العقلاء وتصديق وهو تصور معه حكم وهو اسناد امر الى آخر، وشرحه مزجا لعبد الله بن الهداد العثماني اول الشرح:
الحمد لله الذي نور قلوبنا بمعرفة المعقولات وزين صدرنا باضافة ادراك الكليات والجزئيات، عند الشيخ عز الدين الجزائري وعند السيد محمد الموسوي الجزائري في النجف ونسخة سمى بها الشرح ببديع الميزان وكتابتها (١٠٧٩) في كتب السيد خليفة.
• صفحة ١٩٢٠ سطر ٣: نادرة الفلك لأبى الفتح محمد بن احمد بن علي النظنزي الأصفهانى ينقل عنه السيد ابن طاووس في كتاب اليقين، وحكى عن ذيل ابن النجار على تاريخ الخطيب ثناءا كثيرا على مؤلفه.