كتاب ذيل كشف الظنون - الطهراني

صفحة ١٧٩٥ سطر ١٠ - ص: 96

• صفحة ١٧٩٥ سطر ١٠: في كتب المولى محمد على الخوانساري نسخة منه كتابتها سنة ٨٦٠.

• صفحة ١٨٠٠ سطر ١١: الدقائق المحكمة في شرح المقدمة أي المقدمة الجزرية أوله: الحمد لله الذي افتتح بالحمد كتابه وأجزل لمن جوده وعمل به ثوابه، نسخة منه في مكتبة السيد حسين بن السيد عباس الموصلي تاريخ كتابتها (١٠٨٤).

• صفحة ١٨٠٥ سطر ١١: نسخة منه في الخزانة الغروية بخط محمد بن عبد الله بن عبد الرحمن بن ربيع الأشعري كتبه في القاهرة في مدرسة الكاملية في ج ٢ سنة ٧١٢.

• صفحة ١٨٠٥ سطر ٢٩: صوفي شيعي شيخ وقته يوجد عند السيد محمد المشكاة في آخره الصلوة على خير خلقه محمد وآله أجمعين وينقل القاضي في مجالس المؤمنين ص ٢٧٨ بعض كلمات عزيز النسفي واسمه عبد العزيز بن محمد.

• صفحة ١٨٠٦ سطر ١٢: مقصد السالك إلى إلفية إبن مالك شرح له يذكر فيه بيتا أو بيتين ثم يشرحها وقد يزيد بعض فوائد يفتقر إليها الطالب أوله: الحمد لله على جزيل نعمائه والشكر له على جميل آلائه صرح باسم الشرح في أوله ومرّ في ج ١ من شراح الالفية جلال الدين محمّد بن أحمد خطيب داريا ولم يذكر اسم الكتاب، ترجمته في بغية الوعاة ص ١١ محمّد بن أحمد بن سليمان إلى قوله: جلال الدين أبو عبد الله المعروف بابن خطيب داريا وذكر بعض مشايخه وبعض تصانيفه منها شرح الألفية سبك النظم مع الشرح وتوفى ربيع الأول (٨١٠) نقله عن المقريزي في المقفى، رأيت التسخة عند الشيخ عز الدين الجزائري بقلم عمر بن خالد بن عبد الرحمن الشافعي الشهير بابن المقري وفرغ من الكتابة في سلخ ربيع (٨٠٦) وقد كتبها لنفسه فيها تمام القسم الأول المنتهى إلى بحث الحال وبعض القسم الثاني في مجلد كبير ملكه السيد زين العابدين أبو الفتح الحسيني الأستربادي (١٠٥٥) وكتب عليه أن نسبته إلى أبي عبد الله محمّد الشهير بابن الصانع اشتباه بل هو تأليف أبي عبد الله محمّد الشهير بابن خطيب المنصورية أقول الظاهر أنه بعينه إبن خطيب داريا في