• صفحة ٨٣٥ سطر ٢٨: الرجبية أرجوزة في الفرائض في مائة وأربع وأربعين بيتا نسبة إلى رحبة مالك بن طوق التي بنيت في عصر هارون الرشيد راجع معجم البلدان ج ٤ صفحة ٢٣٦ وترجم مؤلفه بعنوان أبي عبد الله محمّد بن علي بن محمّد بن الحسن الرحبي الفقيه الشافعي المعروف بابن المتقنة قال وصنف كتبا ومات في الرحبة (٥٧٧) ولم يذكر اسماء تصانيفه، وقد رأيت نسخة هذه الأرجوزة ضمن مجموعة عند الشيخ حسين القديحي ذكر في أوله أنها منقولة عن الباب الثالث من كتاب الجمهرة تأليف مسلم بن محمود الشيرازى قال مؤلفه سمعت هذه الارجوزة من لفظ أحمد بن أبي هاشم بن محمود الكيسني البكريني وقرأتها عليه مرة أخرى بعد سماعها منه معارضا باصله فى شهر جمادي من سنة خمسمائة وتسعين بعدن المحروسة انشدنا الشيخ الامام أبو عبد الله محمّد بن الحسين الرحبي المعروف بابن المتقنة قرائة عليه بالرحبة رحبة مالك إبن طوق بالمدرسة النورية في جمادى الآخرة من سنة ستين وخمسمائة هذه القصيدة وقال نظمت هذه القصيدة فيما لا بد منه في علم الفرائض رغبة في تيسيره وتسهيله (بسم الله الرّحمن الرحيم) (أول ما نستفتح المقالا بذكر حمد ربنا تعالى والحمد لله على ما أنعما حمدا به يجلى عن القلب العمى وهو مرتب على ابواب منها باب التعصيب تاريخ كتابة النسخة ١٢٦٨.
• صفحة ٨٤١ سطر ١٥: أوله الحمد لله الذي لا يجب الحمد إلاّ له، في نسخة كتب المولى الخوانساري في النجف ونسخة في مكتبة الملك بطهران، بخط النسخ الجيد ونسخة موقوفة الشيخ عبد الحسين الطهراني وطبع بولاق سنة ١٢٨٧.
• صفحة ٨٤١ سطر ١٨: أوله الحمد لله الذي شرح صدورنا بالاسلام الخ رأيته بخط عفيف الدين عبد الله بن أحمد الهندي كتبه في رجب سنة ١٠٨٦.
• صفحة ٨٤٥ سطر ٢٨: هو أحمد بن عبد الجليل معاصر أبي معشر وأبي علي سينا وأبي ريحان، نسخة فى الرضوية كتبها لبعض أصدقائه بفارس.