(٢) الفتح الرباني - كتاب الإمارة والخلافة - الفصل الثاني في قدوم علي -رضي اللَّه عنه- إلى البصرة واستنفار أهلها لموقعة الجمل ٢٣/ ١٣٩ رقم ٣٠١. وطبقات ابن سعد في ترجمة محمد بن مسلمة ٣/ ٤٤٥. وكنز العمال - كتاب الفتن - الوصية في الفتن ١١/ ٢٠٩ رقم ٣١٢٥٩. ومتفرقات الفتن ١١/ ٢٣٣ رقم ٣١٣٥٣. (٣) الفتح الرباني - كتاب الإمارة والخلافة - باب ما جاء ما في خلافة رابع الخلفاء الراشدين ٢٣/ ١١٦ رقم ٢٥٧، وكنز العمال - كتاب الخلافة - خلافة أمير المؤمنين علي بن أبى طالب -رضي اللَّه عنه- ٥/ ٧٤٧ رقم ١٤٢٨٠. (٤) تاريخ الطبري - حوادث سنة خمس وثلاثين خلافة علي بن أبي طالب ٤/ ٤٣٢، والبداية والنهاية - حوادث سنة خمس وثلاثين بيعة علي رضي اللَّه عنه ٧/ ٢٢٧. (٥) لم أجد قول أهل الفتنة (لنولّين رجلًا منا)، وفي تاريخ الطبري حوادث سنة خمس وثلاثين - خلافة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ٤/ ٤٣٤ - أن أهل الفتنة قالوا: "دونكم يا أهل المدينة فقد أجلناكم يومين، فواللَّه لئن لم تفرغوا لنقتلن غدًا عليًا وطلحة والزبير وناسًا كثيرًا، فغشي الناس عليًا فقالوا: (نبايعك فقد ترى ما نزل بالإسلام وما ابتلينا به من ذوي القربى، فقال: دعوني والتمسوا غيري. . فقالوا: ننشدك اللَّه ألا ترى ما نرى ألا ترى الإسلام، ألا ترى الفتنة ألا تخاف اللَّه، فقال: قد أجبتكم إلى ما أرى. . .). (٦) تاريخ الطبري - حوادث سنة خمس وثلاثين - خلافة علي بن أبى طالب ٤/ ٤٣٢. والبداية والنهاية - حوادث سنة خمس وثلاثين - بيعة علي رضي اللَّه عنه ٧/ ٢٢٧. (٧) بحثت عنه فلم أجده.