(٢) أخرجه أحمد، ٢٦/ ٢٢٣، برقم ١٦٢٩٦، وأبو داود، كتاب الوتر، باب في نقض الوتر، برقم ١٤٣٩، والترمذي، كتاب الوتر، باب ما جاء لا وتران في ليلة، برقم ٤٧٠، وقال: «حسن غريب»، والنسائي، كتاب قيام الليل، وتطوع النهار، برقم ١٦٧٩، وابن خزيمة، ٢/ ١٥٦، برقم ١١٠١، والطبراني، ٨/ ٣٣٣، برقم ٨٢٤٧، والبيهقي، ٣/ ٣٦، برقم ٤٦٢٢، والضياء المقدسي في المختارة، ٨/ ١٥٦، برقم ١٦٦، وقال: «إسناده صحيح»، وقال محققو المسند، ٢٦/ ٢٢٣: «إسناده حسن»، وصحح الألباني إسناده في صحيح أبي داود، ٥/ ١٨٤.(٣) مسلم، برقم ٧٤٥، وتقدم تخريجه، ولفظه: «مِنْ كُلِّ اللَّيْلِ قَدْ أَوْتَرَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -، مِنْ أَوَّلِ اللَّيْلِ، وَأَوْسَطِهِ، وَآخِرِهِ، فَانْتَهَى وِتْرُهُ إِلَى السَّحَرِ».
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute