١٢٧١ - هَكَذَا عَنْكَ، أَوْ هَكَذَا، فَإِنَّمَا الاِسْتِئْذَانُ مِنَ النَّظَرِ ٦٣٩
١٢٧٢ - هَلْ تَجِدُ رَقَبَةً تُعْتِقُهَا؟ قَالَ: لا، قَالَ: فَهَلْ تَسْتَطِيعُ أَنْ تَصُومَ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ؟ [متن] ٣٩٢
١٢٧٣ - هَلْ تَسْتَطِيعُ إِذَا خَرَجَ الْمُجَاهِدُ أَنْ تَدْخُلَ مَسْجِدَكَ فَتَقُومَ وَلَا تَفْتُرَ وَتَصُومَ ٨٠٠
١٢٧٤ - هل تستطيع إذا خرج المجاهد أن تصوم ولا تفطر، وأن تقوم ولا تفتر؟ ٨٠٠
١٢٧٥ - هل كان ذلك قبل أن تأتني به، إذا بلغت الحدود السلطان، فلعن اللَّه الشافع والمشفوع ٧١٠
١٢٧٦ - هَلْ مَعَكُمْ مِنْهُ شَيْءٌ؟ [متن] ٥١١
١٢٧٧ - هَلُمَّ، فَإِنِّي رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - يَاكُلُ مِنْهُ ٧٥٦
١٢٧٨ - هُنَّ لَهُنَّ، وَلِمَنْ أَتَى عَلَيْهِنَّ مِنْ غَيْرِ أَهْلِهِنَّ، مِمَّنْ أَرَادَ الْحَجَّ أَوِ الْعُمْرَةَ [متن] ٤٤٦، ٤٤٩، ٤٧٠
١٢٧٩ - هو رخصة من اللَّه من أخذه فحسن ومن أحب أن يصوم فلا جناح عليه ٤٠٠، ٤٠١
١٢٨٠ - هُوَ لَك يَا عَبْدُ بْنَ زَمْعَةَ، الْوَلَدُ لِلْفِرَاشِ، وَلِلْعَاهِرِ الْحَجَرُ، وَاحْتَجِبِي مِنْهُ [متن] ٦٥٢
١٢٨١ - هِيَ رُخْصَةٌ مِنَ اللَّهِ، فَمَنْ أَخَذَ بِهَا، فَحَسَنٌ وَمَنْ أَحَبَّ أَنْ يَصُومَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِ ٤٠٠
١٢٨٢ - وأخروا السحور ٣٩١, [متن] ٤٠٨، ٤١٠
١٢٨٣ - وأزاد له، وأرجح له ٥٥٣
١٢٨٤ - وَالَّذِي لَا إِلَهَ غَيْرُهُ، هَذَا مَقَامُ الَّذِي أُنْزِلَتْ عَلَيْهِ سُورَةُ الْبَقَرَةِ - صلى الله عليه وسلم -. [ابن مسعود] ٥٠٠
١٢٨٥ - وَاَلَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لأَقْضِيَنَّ بَيْنَكُمَا بِكِتَابِ اللَّهِ، الْوَلِيدَةُ وَالْغَنَمُ، رَدٌّ [متن] ٦٩٢
١٢٨٦ - وَاللهِ، إِنْ صَامَ شَهْرًا مَعْلُومًا سِوَى رَمَضَانَ، حَتَّى مَضَى لِوَجْهِهِ، وَلَا أَفْطَرَهُ حَتَّى ٣٨٩
١٢٨٧ - وَاللَّهِ إِنِّي لَأَعْلَمُهَا، وَأَكْثَرُ عِلْمِي هِيَ اللَّيْلَةُ الَّتِي أَمَرَنَا رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - بِقِيَامِهَا [ابن مسعود] ٤٣٥
١٢٨٨ - وَاللَّهِ لَا أَحْمِلُكُمْ وَمَا عِنْدِي مَا أَحْمِلُكُمْ عَلَيْهِ ٧١٨
١٢٨٩ - وَاللَّهِ لَيَبْعَثَنَّهُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ لَهُ عَيْنَانِ يُبْصِرُ بِهِمَا وَلِسَانٌ يَنْطِقُ بِهِ يَشْهَدُ عَلَى ٤٧٥
١٢٩٠ - وَاللهِ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ، إِنَّهَا لَفِي رَمَضَانَ، يَحْلِفُ مَا يَسْتَثْنِي، وَوَاللَّهِ [ابن مسعود] ٤٣٥
١٢٩١ - وَاَللَّهِ مَا صَلَّيْتُهَا. قَالَ: فَقُمْنَا إلَى بَطْحَانَ، فَتَوَضَّأَ لِلصَّلاةِ، وَتَوَضَّانَا لَهَا، فَصَلَّى [متن] ١٦٠
١٢٩٢ - واللَّه يُحب أن تؤتى رخصه كما يكره أن تؤتى معصيته ٤٠٣
١٢٩٣ - وَالْمُقَصِّرِينَ ٥٠١
١٢٩٤ - وَإِنَّ الْعَبْدَ لَيَتَكَلَّمُ بِالْكَلِمَةِ مِنْ سَخَطِ اللَّهِ لَا يُلْقِي لَهَا بَالًا يَهْوِي بِهَا فِي جَهَنَّمَ ٢٨٣
١٢٩٥ - وأن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان يقرأ في صلاة الجمعة: سورة الجمعة، والمنافقين ٣٠٥
١٢٩٦ - وَإِنْ كَانَ قد قَضَى مِنْ ثَمَنِهَا شَيْئًا فَهُوَ أُسْوَةُ الْغُرَمَاءِ فيها ٥٦٨
١٢٩٧ - وإن كان قضيباً من أراك ٧٢٥, ٧٤٦
١٢٩٨ - وَأَنَّهُ صَلَّى صَلاةَ الْخَوْفِ مَعَ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - فِي الْغَزْوَةِ السَّابِعَةِ، غَزْوَةِ ذَاتِ الرِّقَاعِ [متن] ٣٣٣
١٢٩٩ - وإني واللَّه لا أحلف على يمين فأرى غيرها خيراً منها، إلا كفرت عن يميني ٧١٩