() الموافقات ٤/ ٢٤٦ وما بعدها. (٢) مجموع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية ١٩/ ١٥٣ ولاحظ تفاصيل المسألة في المجموع ٤/ ٥٨٤ - ٥٩٠ ووجه الاستدلال أن الشافعي حينما قدم بغداد وجدهم يصلون الجمعة في أكثر من مسجد، ولم ينكر ذلك، ولعل دلالة الفعل مأخوذة من كونه يصلي الجمعة في واحد من تلك المساجد، ولم ينكر على من صلى في غيره. (٣) هو أبو بكر أحمد بن الحجاج المروذي. من أصحاب الإمام أحمد، وقد كان الإمام ينبسط إليه ويقدمه، لورعه وفقهه. روى عن أحمد مسائل كثيرة. وكانت وفاته ببغداد سنة ٢٧٥هـ. راجع في ترجمته: طبقات الحنابلة ١/ ٥٦ وشذرات الذهب ٢/ ١٦٦. (٤) تهذيب الأجوبة ص ٤٥. (٥) شرح صحيح مسلم للنووي ٨/ ١٩.