ص54 - كتاب شرح العقيدة التدمرية البراك - شرح خطبة الحاجة

فصول الكتاب

[+]مقدمة المعتني
- -طريقة العمل في الإخراج
- [+]ترجمة الشارح الشيخ عبد الرحمن البراك
[+]مقدمة الشرح، وعرض مضمون «التدمرية»
- -أهم القضايا التي تضمنتها «التدمرية»
-شرح خطبة الحاجة
-شرح مقدمة المؤلف
-الفروق بين التوحيد والصفات، والشرع والقدر
-الأصل الجامع في باب الصفات، وطريقة السلف فيه
-منهج الرسل في الإثبات والنفي في صفات الله تعالى
-طريقة الحائدين عن سبيل الرسل في وصف الله تعالى
-مذهب غلاة المعطلة
-مذهب الفلاسفة الإلهيين
-مذهب المعتزلة ومن اتبعهم
-منشأ ضلال هذه الطوائف
-ذكر الدليل العقلي على وجود الواجب، وبيان ما بين الواجب والممكن من قدر مشترك
-ثبوت القدر المشترك في جميع ما ورد من الأسماء حال الإطلاق، وبيان أن ذلك لا يستلزم التماثل بين أسماء الله وأسماء العباد
-ثبوت القدر المشترك في صفات الخالق والمخلوق حال الإطلاق وأنه لا يستلزم التماثل
-القول في بعض الصفات كالقول في بعض والرد على الأشاعرة
-شبهة الأشاعرة في إثبات الصفات السبع دون غيرها
-الرد بالأصل الأول على المعتزلة
-الرد في ضوء الأصل الأول على شبهة الجهمية والباطنية
-الرد في ضوء الأصل الأول على شبهة التركيب عند الفلاسفة
-لزوم التناقض لكل من نفى شيئا مما أخبر به الرسول ﷺ
-القول في الصفات كالقول في الذات
-تناقض المفوضة والمؤولة
-ضرب المثل بموجودات الآخرة، وموجودات الدنيا
-فرق الناس فيما أخبر الله به عن نفسه، وعن اليوم الآخر
-ما يجوز وما لا يجوز من ضرب الأمثال في باب العلم بالله
-ضرب المثل بالروح، ومذاهب الناس فيها
-هل الروح جسم؟
-إيضاح ضرب المثل بالروح
-الله موصوف بالنفي والإثبات
-النفي الذي يدخل في صفات الله تعالى
-ما يلزم المعطلة الذين لا يصفون الله إلا بالسلوب من التنقص لله ﷿
-اعتذار المعطلة عن إلزامهم وصف الله بالعمى .. ، والجواب عنه بأربعة أوجه
-موازنة بين من يصفه تعالى بسلب النقيضين ومن يصفه بالنفي فقط
-الواجب فيما يوصف الله به مما جاء في الكتاب والسنة، وما تنازع الناس فيه من الألفاظ المحدثة
-ظاهر نصوص الصفات، وهل هو مراد، أو غير مراد؟
-الذين يجعلون ظاهر النصوص معنى باطلا غلطوا من وجهين
-تناقض من يفرق بين نصوص الصفات فيما ظاهره مراد وما ليس بمراد
-الصفة تناسب الموصوف الخالق أو المخلوق
-المحاذير المترتبة على توهم التشبيه في صفات الله أو بعضها
-إبطال توهم التشبيه في وصفه تعالى بالاستواء على العرش
-معنى أن الله في السماء
-علم العباد بما أخبروا به من وجه دون وجه
-تعدد معاني التأويل، والمراد به في آية آل عمران
-تأويل نصوص الصفات والمعاد
-الطريق إلى فهم الإخبار عن الأمور الغائبة
[+]شواهد القاعدة من المأثور
- -أنواع التوسل الجائز
-أسماء الله مترادفة من وجه، متباينة من وجه، ونظائرها في ذلك
-مفهوم الإحكام والتشابه الذي يعم القرآن
-الإحكام والتشابه الذي يخص بعض القرآن
-منشأ الشبه، وعامة ضلال بني آدم
-ما يعصم من الضلال بالمتشابه من الكلام
-التشابه في الألفاظ المتواطئة والمشتركة
-أثر الجهل بمعاني التأويل، وعدم التمييز بينها
-التمييز بين الضابط السديد وغير السديد فيما يعرف به ما يجوز على الله وما لا يجوز
-الاختلاف في معنى التشبيه، والرد على المعتزلة
-شبهة أخرى للمعتزلة ومن تبعهم في نفي الصفات
-عود إلى إبطال الاعتماد في نفي ما ينفى عن الله على مجرد نفي التشبيه
-إثبات القدر المشترك لا محذور فيه؛ فتجب لوازمه في صفات الخالق
-تناقض كثير من الناس في إثبات القدر المشترك ونفيه
-القول الفصل في القضايا الخمس المذكورة
-فساد الاعتماد في تنزيه الله عن النقائص على نفي التجسيم
-سلامة مذهب السلف من الطرق الفاسدة
-فساد الاعتماد فيما يثبت لله على مجرد نفي التشبيه
-لا بد من فرق في نفس الأمر بين ما يثبت لله وما ينفى عنه؛ فلا يكفي الاعتماد في نفي ذلك على السمع
-تنوع طرق نفي النقائص عن الله ﷿
-الدليل العقلي على نفي المثل عن الله
-الأدلة الشرعية على أصول الإيمان نوعان: خبرية، وعقلية
-توحيد العبادة وتضمنه للشرع والقدر
-دين الرسل واحد، وهو الإسلام
-رأس الأمر مطلقا شهادة أن لا إله إلا الله
-الشرك الذي جاء الرسل للنهي عنه
-لم يقل أحد من الناس أن العالم له صانعان متكافئان
-إقرار المشركين بتوحيد الربوبية
-موازنة بين طوائف المتكلمين والصوفية في التوحيد، والقدر، والإيمان
[+]أصل الدين الذي يتميز به أهل الإيمان من أهل الكفر: الشهادتان
- -الأصل الأول: توحيد الإلهية
- -الأصل الثاني: الرسالة
-أهل الضلال الخائضون في القدر
-مذهب أهل السنة في الشرع والقدر ومذاهب الناس في الأسباب
-مذاهب الناس في حسن الأفعال وقبحها
-غلو الصوفية في توحيد الربوبية، وما أدى إليه
-أنواع الفناء
-ثمرات الإيمان بالشرع والقدر، وهي: التقوى، والصبر، وما يحققهما
-الأصل الذي تقوم عليه العبادة
-أقسام الناس في العبادة والاستعانة
-فهرس مراجع التحقيق

مسار الصفحة الحالية:

على الحقيقة إلا عن نفسه، وأما إذا قلنا: فلانٌ يشهد أن لا إله إلا الله، وأن محمداً رسول الله؛ فهذا إخبار عمَّا أظهر، لا عمَّا يعتقد في نفسه.

فهذا من السر في الفرق بين جُمل هذه الخُطبة (١)، والله أعلم.

* * *

(١) «تهذيب سنن أبي داود» ٣/ ٥٤، والكلام هنا منقول بالمعنى.

<< < > >>

البحث في:

كتاب شرح العقيدة التدمرية - البراك

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية: