والصواب: تخفيفها، وقد جاء فيه التشديد، ولكنها لغة ضعيفة، وكذلك يشددون الراء من حر المرأة.
والصواب: تخفيفها، لأن أصله: حرج، فنقص، وإذا جمع رد إلى الأصل، فقيل في جمعه: أحراج.
وكذلك الأب والأخ، يشددونهما.
والصواب: التخفيف.
وذكر ابن دريد أن الكلبي قال: يقال أخ، مثقل، وأخه، مثقل، قال ابن دريد: وما أدري ما صحته.
ويقولون: مثلت بين يديه.
والصواب: مثلت، أي قمت، وفي الحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم وعلى آله وسلم قال: " من أحب أن يمثل الناس له قياما فليتبوأ مقعده من النار".
وهو من الأضداد، يكون الماثل القائم، ويكونا اللاطيء بالأرض، ويقولون: اصطرلاب.
والصواب: أصطرلاب، بتخيف اللام وإسكان الراء.
ويقال: أسطرلاب، بالسين أيضا، وهو الأصل، وإنما قلبت صادا لمجاورة الطاء.
ويشددون الحاء من: لا حول ولا قوة إلا بالله.
والصواب: تخفيفها.
ومنهم من يشدد اي المفسرة في مثل قول أهل التفسير من قول الله تعالى: {وانطلق الملأ منهم أن امشوا} معناه: اي امشوا.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute