ويقولون للذكر من المعز، إذا كان أحمر إلى السواد: أحو.
والصواب: أحوى، والأنثى حواء، بالمد.
وكذلك يقال: فرس أحوى، وهو الورد الأحم، والحمة والحوة سواء.
ويقولون: ما بقي له سائحة ولا رائحة.
والصواب: سارحة ولا رائحة، ويقال: سرحت الماشية بالغداة، وراحت بالعشي.
وقولهم: أثر ما أصله عندي قول العرب: أفعل ذلك آثرا ما أي أول شيء، فغيروه.
ويقولون: هو مباح للشارد والوارد. والصواب: للصادر والوارد.
ويقولون: عرس الرجل بامرأته. والصواب: أعرس.
فأما عرس فمعناه: نزل بالليل.
ويقولون: قنزعة الديك. والصواب: قوزعة، وقد قوزع الديك، إذا نبتت قوزعته.
ويقولون لضرب من الطير: سمانة.
والصواب: سماني في الجمع، على وزن حبارى، وفي الواحدة: سماناة، بتخفيف الميم أيضا.
ويقولون: مقرط فلان، إذا تابع الكلام وأكثر.
والصواب: قرمط، يقال: قرمط خطوه، إذا قاربه في إسراع، وقرمط خطه إذا جمعه وضم بعضه إلى بعض.
ويقولون: الكورة، والصلوجان. والصواب: الكرة والصولجان.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute