للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

والصواب: عاتقه.

ويقولون لهذا الذي يصبغ به: النيل.

والصواب: النيلج، والنيلنج أيضا، بزيادة نون.

ويقولون للمخرز: الشفا.

والصواب: الإشفى.

ويقولون: فعلت البارح كذا.

والصواب: البارحة، بتاء التأنيث، لأنها نعت لليلة.

وقال الزجاج في كتاب الأنواء وثعلب في مجالسه: إذا أخبرت عن الليلة التي أنت في صبيحتها قلت: أكلت الليلة كذا، ورأيت الليلة في المنام كذا، تقول ذلك من أول النهار إلى نصفه، ثم تقول من نصف النهار إلى آخره: فعلت البارحة، ولا تقول فعلت الليلة.

ويقولون: جرب، وكرع.

والصواب: جوارب، وكراع، قال الشاعر:

فإن الغدر في الأقوام عار ... وإن المرء يجزأ بالكراع

وقال الشاعر:

أثني علي بما علمت فإنني ... أثني عليك بمثل ريح الجورب

يخاطب امرأته.

ويقولون: دكدان.

والصواب: ديدكان، بزيادة الياء وفتح الدال، وهي فارسية.

ويقولون: حزة السراويل.

والصواب: حجزة.

ويقولون للذي تلاط به البيوت: جير.

والصواب: جيار.

ويقولون: صمعة.

<<  <   >  >>